إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 26 أغسطس 2013

أمر الله بعلم الله و المهدي يظهر عندما يشاء الله

أن مسألة الأنتظار لموعد ما هو مقلق بذاته سواء كان هذا الأمر موعد أو خبر أو أي شيء ما دام الإنسان في حالة أنتظار , وكلما تأخر الوقت كلما زاد الشعور بالملل والإحباط .

ومن اهم الأمور التي ينتظرها العالم اليوم هو ظهور المهدي المنتظر ( و هنا أخاطب أنصاره الصادقين ) انهم يتركوا الأمر لله وأن يقدموا ما عليهم لله فهذا هو الهدف فرضا الله هو الهدف وعبادته هي الغاية من الخلق

فأن تأخر الظهور فهذا من تقدير الله و أن تعجل فهذا من تقدير الله أيضاُ .

كما أن الحماسة الزائدة والتفاعل مع مجريات الأحداث تزيد من شوق الإنسان لتلك اللحظة و اللهفة لذلك الحدث وفي كثير من الحالات في التأخر تجعل البعض يشعر بالإحباط فلذلك من رأيي ان تترك الأمور تأخذ مجراها كما قدر الله و أراد سبحانه وتعالى ونسأل الله تقديم الخير أن شاء الله

ليست هناك تعليقات: