أستغرب كثيراً من حالات التعجب
والتساؤل عن الموقف السلبي و المضاد لكثير من السياسيين ورجال الدين في
أحداث مصر الأخيرة و اقصد بذلك أنقلاب الجيش على الحكومة والدستور
المنتخبتان من قبل شريحه واسعة من الشعب , فمن الطبيعي أن يكون لهم هذا
الموقف المخزي أتجاه الأحداث
وذلك و ببساطة شديدة لأنهم أناس فاسدين والفاسد لا يبدر عنه إلا الفساد
فلا تعجب ولا استغراب لأنه ولو بحثنا في مواقف الكثير منهم لوجدناها مماثله ولكن بصدى اقل و ومواقف أخرى
ولنا في " احمد الطيب " مثال بسيط فهو شيخ النفاق للأزهر وهذا رجل "دينا" لم يقف موقف مشرف وهو على أعتاب قبره لا بخصوص القضية الفلسطينية و ألا الحداث الجارية في العالم العربي والإسلامي
فلماذا هذا التعجب من المواقف غير الشريفة من ناس لا تعرف للشرف طريق ولا معنى
وذلك و ببساطة شديدة لأنهم أناس فاسدين والفاسد لا يبدر عنه إلا الفساد
فلا تعجب ولا استغراب لأنه ولو بحثنا في مواقف الكثير منهم لوجدناها مماثله ولكن بصدى اقل و ومواقف أخرى
ولنا في " احمد الطيب " مثال بسيط فهو شيخ النفاق للأزهر وهذا رجل "دينا" لم يقف موقف مشرف وهو على أعتاب قبره لا بخصوص القضية الفلسطينية و ألا الحداث الجارية في العالم العربي والإسلامي
فلماذا هذا التعجب من المواقف غير الشريفة من ناس لا تعرف للشرف طريق ولا معنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق