إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 26 أغسطس 2013

الموقف الطبيعي للحكومات و لرجال الدين والسياسيين من أحدات مصر الاخيرة

أستغرب كثيراً من حالات التعجب والتساؤل عن الموقف السلبي و المضاد لكثير من السياسيين ورجال الدين في أحداث مصر الأخيرة و اقصد بذلك أنقلاب الجيش على الحكومة والدستور المنتخبتان من قبل شريحه واسعة من الشعب , فمن الطبيعي أن يكون لهم هذا الموقف المخزي أتجاه الأحداث
وذلك و ببساطة شديدة لأنهم أناس فاسدين والفاسد لا يبدر عنه إلا الفساد
فلا تعجب ولا استغراب لأنه ولو بحثنا في مواقف الكثير منهم لوجدناها مماثله ولكن بصدى اقل و ومواقف أخرى
ولنا في " احمد الطيب " مثال بسيط فهو شيخ النفاق للأزهر وهذا رجل "دينا" لم يقف موقف مشرف وهو على أعتاب قبره لا بخصوص القضية الفلسطينية و ألا الحداث الجارية في العالم العربي والإسلامي
فلماذا هذا التعجب من المواقف غير الشريفة من ناس لا تعرف للشرف طريق ولا معنى

ليست هناك تعليقات: