إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 9 أكتوبر 2013

أنقاذ نفسك من النار لا مجاملة ولا قرابة تنفعك فيه

أن أغلب الناس لا تفكر في تحويل منهجها الديني إلى منهج ديني مضاد حتى لو تبين أنه ما هو على خطأ وما يدعى إليه صواب وهذا لعدة ولكن أهمها هو التفكير بالإباء والأجداد ودينهم والذي ماتوا عليه هل يكونوا على خطأ فأن فارقهم و أتبع دين غير دينهم ومنهج غير منهجهم فهذا أقرار منه على أنهم كانوا كفار و على معصية لله .
ولكن هل أصراره على البقاء على ما كان عليه أهله هو حاله صحيحه بالتأكيد لا , لآنه في النهاية لا يحمل عنهم شيء ولا يحملون عنه شيء فكل أنسان بما كسب رهين فكان عليه أن ينقذ نفسه من النار وأن لا يستهين في النصح لأهله أن كانوا أحياء وأن كانوا أموات و غير هو منهجه فهذا لا يزيد من من عذابهم شيء ولا ينقص فهم ذهوا بعمالهم ومنهجهم وفكرهم .
فيا من تعرف الحق أتبعه ونقذ نفسك عن النار ولا تكن كالأمم السابقة كلما جاءهم نبي اعرضوا عنه وقالوا [
إِنَّا وَجَدنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهتَدُونَ ](الزخرف:22)

ليست هناك تعليقات: