أن أغلب الناس
لا تفكر في تحويل منهجها الديني إلى منهج ديني مضاد حتى لو تبين أنه ما هو
على خطأ وما يدعى إليه صواب وهذا لعدة ولكن أهمها هو التفكير بالإباء
والأجداد ودينهم والذي ماتوا عليه هل يكونوا على خطأ فأن فارقهم و أتبع دين
غير دينهم ومنهج غير منهجهم فهذا أقرار منه على أنهم كانوا كفار و على
معصية لله .
ولكن هل أصراره على البقاء على ما كان عليه أهله هو حاله صحيحه بالتأكيد لا , لآنه في النهاية لا يحمل عنهم شيء ولا يحملون عنه شيء فكل أنسان بما كسب رهين فكان عليه أن ينقذ نفسه من النار وأن لا يستهين في النصح لأهله أن كانوا أحياء وأن كانوا أموات و غير هو منهجه فهذا لا يزيد من من عذابهم شيء ولا ينقص فهم ذهوا بعمالهم ومنهجهم وفكرهم .
فيا من تعرف الحق أتبعه ونقذ نفسك عن النار ولا تكن كالأمم السابقة كلما جاءهم نبي اعرضوا عنه وقالوا [ إِنَّا وَجَدنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهتَدُونَ ](الزخرف:22)
ولكن هل أصراره على البقاء على ما كان عليه أهله هو حاله صحيحه بالتأكيد لا , لآنه في النهاية لا يحمل عنهم شيء ولا يحملون عنه شيء فكل أنسان بما كسب رهين فكان عليه أن ينقذ نفسه من النار وأن لا يستهين في النصح لأهله أن كانوا أحياء وأن كانوا أموات و غير هو منهجه فهذا لا يزيد من من عذابهم شيء ولا ينقص فهم ذهوا بعمالهم ومنهجهم وفكرهم .
فيا من تعرف الحق أتبعه ونقذ نفسك عن النار ولا تكن كالأمم السابقة كلما جاءهم نبي اعرضوا عنه وقالوا [ إِنَّا وَجَدنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهتَدُونَ ](الزخرف:22)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق