هذا رأيي الشخصي
هل هي فعلاً حرب طائفية بين السنة والشيعة ؟
لمعرفة هذا الأمر علينا أن نعرف عدة أمور :
1_الطبقة الأولى وهم القاعدة العامة الجماهيرية للسنة والشيعة هم من الجهلة ويمكنك معرفة هذا بمتابعة القنوات الدينية لكلا الطرفين فهم كالأنعام بل أضل سبيلاً وكل ما يفعلوه هو السكوت مثل الصخور على الكذب
2 _الشيعة على وجه الخصوص لا يعرفون عموامهم لماذا يقاتل او لماذا يكره فلان او فلان من رموز السنة ولا يحفظ ألا بعض القصص المكذوبة والتي أنطلت عليه بسبب جهله
3_ اهل السنة يكفرون الشيعة ويعتبرونهم مشركين لأنهم يستغيثون بالقبور والغلو بأهل البيت مع أن عند أهل السنة من القبور والمقامات والأضرحة أكثر وذلك لأن عددهم أربعة أضعاف ما لدى الشيعة او أكثر و أهل السنة يقومون بالطقوس نفسها التي عند الشيعة مع أختلاف بالتفاصيل أو العناوين فلماذا لا يكون حكمهم حكم الروافض .
4_الطبقة الثانية وهم العلماء والذين لا يعلمون سرائرهم ومبرراتهم ومع هذا يتبعونهم على عمى وضلال كأنهم حمير أقصد العوام . والطبقة الثانية هم الطبقة المنتفعة من العوام أنتفاع أجتماعي او مالي او الاثنين معاً وهذا في أغلب الأحيان . لو سألت كبار السن كم من عالم دين إسلامي أتضح بعد موته أنه لم(يختن ) كان على دين النصارى ولكنه بالمكر والخديعة أستغل صفوف العوام وكم من ملحد معمم يسأل في أمور الدين فيفتي بما يراه صواب لهدم الدين .
5_ الطبقة الحاكمة من كلا الطرفين هم الطبقة المستفيدة مما جري ولم تخسر شيء إلا بعض الهتافات والخطبات الجوفاء التي لا ينتفع منها العامي إلا شحذ الهمم نحو جهنم الحروب ؟ فيما هو يعيشون الرغد والرغيد مما لذ وطاب .
6 _ هل هم فعلاً روافض ونواصب بالتأكيد أنهم كذلك . لأنهم رفضوا حكم الله وناصبوا لله العداء من خلال دفعهم للقرآن و أعتمادهم على الحديث مهما كانت درجة صحته . والدليل على ذلك تجد الانشقاقات في صفوف المقاتلين . فتجد السنة يتقاتلون في ما بينهم ومع الشيعة والعكس صحيح . فكل طائفة تعتمد و تأول مجموعة من الأحاديث والآيات , بما يتوافق ومصلحتها و الفائدة المرجوة منها , ولو تجد هذا الأمر عند الشيعة أقل وذلك لمكانة المرجعية التي يأمرون بأمرها ولأنهم أقلية يميلون إلى التوحد والتكاتف في أكثر الأحيان وهذا لا يعني أنتفاء المصالحة الشخصية والمادية للقادة ولكن كل شيء بأوانه
7_ الشيعة والسنة بغبائهم يضعفون الدول ويقوون إسرائيل بسبب استنزاف المال والرجال و تدمير المدن والأوطان فيما إسرائيل تقوى وتتمدد عمودياً بينما تجد دول مثل العراق وسوريا واليمن ومصر وغيرها انكمشت ولم يعد لها وزن .
8_ حرب عصابات وسراق وقطاع طرق رعاع من كلا الطرفين تستطيع أن تلمس هذا من خلال الصور ومقاطع الفيديو . تعلم أنهم لا يعرفون الله ولا يخافون الحساب وليس فيهم حتى أخلاق عصر الجاهلية .
9 _ للذين يقاتلون حمية عن النبي او صحابته او أهل بيته أقول من أمركم بهذا ؟ هل ورد في كتاب الله آية محكمة بهذا الخصوص . أم أنها حمية الجاهلية الأولى
10_ لماذا لا ينصر الله أحدى الطائفتين و أن كانوا قليلي العدد والعدة فكم من نصر جاء بالدعاء الخالص لله ؟ ولكن الله علم ما في قلوبهم وعقولهم فسلط بعضهم على بعض يظرب بعضهم رقاب بعض بما قدمت ايديهم من معاصي و ذنوب .
11 _ أخيراً أن ما يحدث هو أن المسلمين نسوا التراحم والعطف بعد أن نسوا الله فسلط الله بعضهم على بعض أما وردت هذه الآية على سمع كل طائفي ليفكر بها ( قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ
) حتى يعلم أن ما يقوم به هو أتقام من الله فلا تقولون طائفية قولوا غضب من الله حل علينا وجعل بعضنا يقتل بعض
هذا والحديث يطول ولكني فضلت الاختصار والله أعلم أستغفره و أتوب أليه
هل هي فعلاً حرب طائفية بين السنة والشيعة ؟
لمعرفة هذا الأمر علينا أن نعرف عدة أمور :
1_الطبقة الأولى وهم القاعدة العامة الجماهيرية للسنة والشيعة هم من الجهلة ويمكنك معرفة هذا بمتابعة القنوات الدينية لكلا الطرفين فهم كالأنعام بل أضل سبيلاً وكل ما يفعلوه هو السكوت مثل الصخور على الكذب
2 _الشيعة على وجه الخصوص لا يعرفون عموامهم لماذا يقاتل او لماذا يكره فلان او فلان من رموز السنة ولا يحفظ ألا بعض القصص المكذوبة والتي أنطلت عليه بسبب جهله
3_ اهل السنة يكفرون الشيعة ويعتبرونهم مشركين لأنهم يستغيثون بالقبور والغلو بأهل البيت مع أن عند أهل السنة من القبور والمقامات والأضرحة أكثر وذلك لأن عددهم أربعة أضعاف ما لدى الشيعة او أكثر و أهل السنة يقومون بالطقوس نفسها التي عند الشيعة مع أختلاف بالتفاصيل أو العناوين فلماذا لا يكون حكمهم حكم الروافض .
4_الطبقة الثانية وهم العلماء والذين لا يعلمون سرائرهم ومبرراتهم ومع هذا يتبعونهم على عمى وضلال كأنهم حمير أقصد العوام . والطبقة الثانية هم الطبقة المنتفعة من العوام أنتفاع أجتماعي او مالي او الاثنين معاً وهذا في أغلب الأحيان . لو سألت كبار السن كم من عالم دين إسلامي أتضح بعد موته أنه لم(يختن ) كان على دين النصارى ولكنه بالمكر والخديعة أستغل صفوف العوام وكم من ملحد معمم يسأل في أمور الدين فيفتي بما يراه صواب لهدم الدين .
5_ الطبقة الحاكمة من كلا الطرفين هم الطبقة المستفيدة مما جري ولم تخسر شيء إلا بعض الهتافات والخطبات الجوفاء التي لا ينتفع منها العامي إلا شحذ الهمم نحو جهنم الحروب ؟ فيما هو يعيشون الرغد والرغيد مما لذ وطاب .
6 _ هل هم فعلاً روافض ونواصب بالتأكيد أنهم كذلك . لأنهم رفضوا حكم الله وناصبوا لله العداء من خلال دفعهم للقرآن و أعتمادهم على الحديث مهما كانت درجة صحته . والدليل على ذلك تجد الانشقاقات في صفوف المقاتلين . فتجد السنة يتقاتلون في ما بينهم ومع الشيعة والعكس صحيح . فكل طائفة تعتمد و تأول مجموعة من الأحاديث والآيات , بما يتوافق ومصلحتها و الفائدة المرجوة منها , ولو تجد هذا الأمر عند الشيعة أقل وذلك لمكانة المرجعية التي يأمرون بأمرها ولأنهم أقلية يميلون إلى التوحد والتكاتف في أكثر الأحيان وهذا لا يعني أنتفاء المصالحة الشخصية والمادية للقادة ولكن كل شيء بأوانه
7_ الشيعة والسنة بغبائهم يضعفون الدول ويقوون إسرائيل بسبب استنزاف المال والرجال و تدمير المدن والأوطان فيما إسرائيل تقوى وتتمدد عمودياً بينما تجد دول مثل العراق وسوريا واليمن ومصر وغيرها انكمشت ولم يعد لها وزن .
8_ حرب عصابات وسراق وقطاع طرق رعاع من كلا الطرفين تستطيع أن تلمس هذا من خلال الصور ومقاطع الفيديو . تعلم أنهم لا يعرفون الله ولا يخافون الحساب وليس فيهم حتى أخلاق عصر الجاهلية .
9 _ للذين يقاتلون حمية عن النبي او صحابته او أهل بيته أقول من أمركم بهذا ؟ هل ورد في كتاب الله آية محكمة بهذا الخصوص . أم أنها حمية الجاهلية الأولى
10_ لماذا لا ينصر الله أحدى الطائفتين و أن كانوا قليلي العدد والعدة فكم من نصر جاء بالدعاء الخالص لله ؟ ولكن الله علم ما في قلوبهم وعقولهم فسلط بعضهم على بعض يظرب بعضهم رقاب بعض بما قدمت ايديهم من معاصي و ذنوب .
11 _ أخيراً أن ما يحدث هو أن المسلمين نسوا التراحم والعطف بعد أن نسوا الله فسلط الله بعضهم على بعض أما وردت هذه الآية على سمع كل طائفي ليفكر بها ( قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ
) حتى يعلم أن ما يقوم به هو أتقام من الله فلا تقولون طائفية قولوا غضب من الله حل علينا وجعل بعضنا يقتل بعض
هذا والحديث يطول ولكني فضلت الاختصار والله أعلم أستغفره و أتوب أليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق