إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 5 أغسطس 2013

أفعال المهدي مع علماء الكوفة واهلها حسب الروايات الشيعية





وعن أبي الفضيل بن يساره قال : سمعت أبو عبد الله عليه السلام يقول
(ان قائمنا اذ ا قام استقبل من جهل الناس اشد مما استقبله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من جهل الجاهلية . قلت وكيف ذاك . قال : ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أتى الناس وهم يعبدون الحجارة والصخور والعيدان والخشب المنحوتة ، وان قائمنا إذا قام أتى الناس وكلهم يتأول عليه كتاب الله ، يحتج عليه به ، ثم قال : اما والله ليدخلن عدله جوف بيوتهم كما يدخل الحر والقر ) غيبة الشيخ النعماني ص297

وفي رواية مقاربة من هذه عن الصادق (ع)
(ان القائم يخرجون عليه فيتأولون عليه كتاب الله ويقاتلونه عليه) غيبة الشيخ النعماني ص297

عن ابي بصير قال قلت لأبي عبدالله (ع) اتخذوا أحبارهم أرباباً من دون الله فقال : (أما والله ما دعوهم الى عبادة انفسهم ولو دعوهم ما أجابوهم ولكن احلوا لهم حراماً وحرموا عليهم حلالاً فعبدوهم من حيث لا يشعرون) الكافي ج1 ص53

عن مالك بن ضمره قال قال امير المؤمنين (ع) يا مالك ابن ضمره كيف انت اذا اختلفت الشيعة هكذا وشبك أصابعه وادخل بعضها في بعض فقلت يا أمير المؤمنين ما عند ذلك الزمان من خير قال الخير كله عند ذلك يقوم قائمنا فيقدم عليه سبعون ( فيقدم سبعين) رجلا يكذبون على الله ورسوله فيقتلهم ثم يجمع الله على امر واحد). بشارة الاسلام ص 50 و بحار الأنوار 52 ص 115

وعن رسول الله علية افضل الصلاة والسلام حيث يقول عن اخر الزمان (فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنه واليهم تعود) عن البحار الشريف ج52 ص190

( .. فاذا خرج القائم من كربلاء وارد النجف والناس حوله ، قتل بين كربلاء والنجف ستة عشر الف فقيه ، فيقول من حوله من المنافقين : انه ليس من ولد فاطمة وإلا لرحمهم ، فإذا دخل النجف وبات فيه ليلة واحدة : فخرج منه من باب النخيلة محاذي قبر هود وصالح استقبله سبعون الف رجل من اهل الكوفة يريدون قتله فيقتلهم جميعاً فلا ينجي منهم احد ) كتاب نور الانوار المجلد الثالث ص 345

ونقلاً من كتاب فتوحات القدس لأبن عربي في كلام له عن الامام المهدي (ع) جاء فيه ..
(( .. ويدعو بالسيف ويرفع المذاهب عن الأرض فلا يبقى الا الدين الخالص ، أعداءه مقلدة العلماء اهل الاجتهاد ، لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب أليه أئمتهم فيدخلون كرهاً تحت حكمه خوفاً من سيفه ... ولولا السيف بيده لأفتى الفقهاء بقتله) عن كتاب نور الإنوار ص 354

وقد جاء في بيان الأئمة عليهم السلام ج3 ص 99 :
( ... اذا خرج الامام المهدي فليس له عدو مبين الا الفقهاء خاصة ، ولولا السيف بيده لأفتى الفقهاء بقتله ، .... )

وايضاً على نفس المعنى في يوم الخلاص ص 279
( .. اعداؤءه الفقهاء المقلدون ، يدخلون تحت حكمه خوفاً من سيفه وسطوته ، ورغبه فيما لديه ... )

عن أمير المؤمنين عليه افضل الصلاة والسلام (وينتقم من اهل الفتوى في الدين لما لا يعلمون ، فتعساً لهم ولأتباعهم ، اكان الدين ناقصاً فتمموه ؟ أم كان به عوج فقوموه ؟ أم الناس هموا بالخلاف فأطاعوه ؟ ام أمرهم بالصواب فعصوه؟) عن بيان الائمة عليهم افضل الصلاة والسلام ج3 ص298

وفي سفينة البحار ومدينة الحكم والاثار ج2 ص57 وص58 ج4
عن الامام الحسن العسكري عليه السلام ، انه قال قال لأبي هاشم الجعفري ، يا ابا هاشم سيأتي زمان على الناس ... علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون الى الفلسفه والتصوف ، ويضلون شيعتنا وموالينا ،فأن نالوا منصباً لم يشبعوا عن الرشا ، وأن خذلوا عبدوا الله على الرياء ، الا انهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة الى نحلة الملحدين...)
***
عن رسول الله ص .. يا ابن مسعود (علماؤهم وفقهاؤهم خونة فجرة ، ألا إنهم أشرار خلق الله ، وكذلك أتباعهم ومن يأتيهم ويأخذ منهم ويحبهم ويجالسهم ويشاورهم أشرار خلق الله يدخلهم نار جهنم (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ) يقول الله تعالى (لَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ) . يعني العلماء والفقهاء ). مكارم الأخلاق : ص 450-451

وعن أمير المؤمنين (ع) في خطبة طويلة يذكر اخر الزمان ( ... وتميل الفقهاء إلى الكذب وتميل العلماء إلى الريب ... ) إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب ج 2 ص 195
قال رسول الله (ص) : ( لما عرج بي ربي جل جلاله أتاني النداء يا محمد قلت لبيك ...إلى أن قال ( وخروج رجل من ولد الحسين بن علي بن أبي طالب وخروج الدجال يخرج من المشرق من سجستان (سيستان) وظهور السفياني ... ) بحار الأنوار ج 51 ص 70 ، ج 52 ص 276 ، درر الأخبار ص388 ، مستدرك سفينة البحار ج 4 ص 494 ، غاية المرارم ج 2

فعن الباقر (ع) ( إذا قام القائم ( ع ) سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة ألف نفس يدعون البترية عليهم السلاح فيقولون له ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب ويهدم قصورها ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وعلا) إرشاد المفيد ج2 ص

ليست هناك تعليقات: