إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 29 أبريل 2013

ما لا يجوز فعله و ذكره مع بنات الرسل والأنبياء ( عليهم السلام )

لفت أنتباهي عند قرأتي لمرات كثيرة لنعي موتى النساء من مختلف الشرائح والمستويات ولطوائف إسلامية متعددة إلا وهو انه حين تكتب قطعة( أعلان أو منشور نعي على سبيل المثال انتقلت ألى رحمة الله المرحومة عقيلة فلان أو كريمة فلان دون إي ذكر لأسمها أو حتى تلميح فسألت جمعاً من الناس في وقتها لماذا لا يذكر أسم المتوفية فرد علي احد لا يجوز ذكرها فهذا من المعيب ولا يجوز فنحن مجتمع شرقي مسلم محافظ فتذكرت حينها النبي محمد وأبنته فاطمة كيف ذاع أسمها ويتغزل بها ويثنى في مدحها ويتغزل في محبتها دون إي خجل او أحترام لها او لكل رجالات بيتها من أب أو زوج أو أبناء فلماذا حرام عليك حلال على غيرك سؤال اطرحهُ على كل منصف يحترم النبي ويقدر حرمته وعرض أهل بيته .

وكذلك توجد حالة مزرية ولا احد يلتفت إليها اصبح القسم بشرف الزهراء متداول خصوصاً عند الشباب الساقطين مع أن القسم بغير الله لا يجوز وهذا يوقع في أمرين الأول هو الشرك والثاني التلاعب بعرض النبي محمد طبعاً وهذا الأمر لا يجوز مع جميع بنات الأنبياء أو الرسل ( عليهم السلام ) أجمعين فأرجوا من الناس اللفتات ألى هذا الأمر و أحترام شرف وعرض النبي وأهل بيته ( عليه وعلى جميع الأنبياء والرسل السلام )

ليست هناك تعليقات: