هل التاريخ يعيد نفسه كما يقال في
قريش كانت الديانة الحنفية أو الإبراهيمية أو دين إسماعيل كما يسمى فدخل
عليه الشرك ممن كل باب وثغرة أحتى عندما جاء به ( محمد بن عبد الله ) عليه
السلام انكره بالمجمل
[ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ( 1 )لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ]( الكافرون ) فإذا كان الشرك هو أشراك شيء مع الله في العبادة أو الحب أو الرجاء او الذكر وسألت نفسك أيها أخ القارئ كم من شيء مقدم في قلبك على الله أي بمعنى كم شيء تذكره أكثر من الله وكم من شيء تتمنى قربه و ودهُ اكثر من الله وكم من ميت تتوسلهُ اكثر من الله وكم وكم يأتي الله في قلبك وحياتك في مرتبه لا تكون الأولى ولا حتى الثانية ( والعياذ بالله ) أليس هذا بشرك
فاليوم أن لنا أن نقول يا أيها المستلمون أنا نبرأ مما تشركون وان لم تعودا الله فالويل لكم يوم غداً حين يتبرأ منكم كل ما تعبدون إلا الله رب العالمين
[ ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلا أَنْ قَالُوا وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ ]( الأنعام:23)
[ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ( 1 )لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ]( الكافرون ) فإذا كان الشرك هو أشراك شيء مع الله في العبادة أو الحب أو الرجاء او الذكر وسألت نفسك أيها أخ القارئ كم من شيء مقدم في قلبك على الله أي بمعنى كم شيء تذكره أكثر من الله وكم من شيء تتمنى قربه و ودهُ اكثر من الله وكم من ميت تتوسلهُ اكثر من الله وكم وكم يأتي الله في قلبك وحياتك في مرتبه لا تكون الأولى ولا حتى الثانية ( والعياذ بالله ) أليس هذا بشرك
فاليوم أن لنا أن نقول يا أيها المستلمون أنا نبرأ مما تشركون وان لم تعودا الله فالويل لكم يوم غداً حين يتبرأ منكم كل ما تعبدون إلا الله رب العالمين
[ ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلا أَنْ قَالُوا وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ ]( الأنعام:23)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق