إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 19 أبريل 2013

هل أن الأوان ان نتبرأ الى الله مما يعبد أكثر المسلمين

هل التاريخ يعيد نفسه كما يقال في قريش كانت الديانة الحنفية أو الإبراهيمية أو دين إسماعيل كما يسمى فدخل عليه الشرك ممن كل باب وثغرة أحتى عندما جاء به ( محمد بن عبد الله ) عليه السلام انكره بالمجمل
[ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ( 1 )لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ]( الكافرون ) فإذا كان الشرك هو أشراك شيء مع الله في العبادة أو الحب أو الرجاء او الذكر وسألت نفسك أيها أخ القارئ كم من شيء مقدم في قلبك على الله أي بمعنى كم شيء تذكره أكثر من الله وكم من شيء تتمنى قربه و ودهُ اكثر من الله وكم من ميت تتوسلهُ اكثر من الله وكم وكم يأتي الله في قلبك وحياتك في مرتبه لا تكون الأولى ولا حتى الثانية ( والعياذ بالله ) أليس هذا بشرك
فاليوم أن لنا أن نقول يا أيها المستلمون أنا نبرأ مما تشركون وان لم تعودا الله فالويل لكم يوم غداً حين يتبرأ منكم كل ما تعبدون إلا الله رب العالمين
[ ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلا أَنْ قَالُوا وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ ]( الأنعام:23)


ليست هناك تعليقات: