إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 21 ديسمبر 2012

سؤال حول الصلاة على النبي( عليه السلام) و التشفع عند الله به


بسم الله الرحمن الرحيم 

هل من احد يستطيع حل هذه الشكالية بما احترت به

إلا وهي

انه دائما حين ما نذكر النبي محمد فأننا نقول ( صلى الله عليه وسلم ) . وحين نسأل عن معنى الصلاة على النبي يقال هو دعاء الله( سبحانه وتعالى) أليه بالرحمة و الرضا وهذا لا شيء فيه فالكل يطلب و يرجوا رضا رب الكل ولكن في الوقت نفسه نطلب من النبي إن يكون واسطة بيننا وبين الله ( سبحانه )في طلب قضاء الحاجة أو توجيه لطلب أليه مباشرتاً ( في السؤال والقضاء ) وهذا تناقض من الوجه الأول انك تطلب الرحمة من الله( سبحانه) للنبي(عليه السلام) ومن باب اخر فأنك تطلب الرحمة من النبي ( عليه السلام) وكأن الأمر (مثل ما عطيتك انت كمان اعطيني )
فهل هنالك شخص يفهمني كيف الخلاص من هذه الإشكالية أو كيف افهمها صح

ليست هناك تعليقات: