يمر العالم بأجمعه بحالة من الغليان و أنعدام الأمان بصور متفاوته بين منطقة ولكن اشدها على العالم الإسلامي بصورة عامة والعربي بصورة خاصة مع ان اكثرهم باتوا يخضعون لحكومات تسمى " دينية " أ فليس من المفروض اذا كانت دينة تنعم هذه الدول والبلدان بالطمأنينة وذلك بنص الآية الكريمة في سورة الأنعام [ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ]( الأنعام:82 )
ولآن الآية فيها شرط لكي يكون ألامان ولآن الأمان غير موجود إذاً فالشرط غير متحقق
والشرط هو [ وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ ] والظلم هو الشرك
فلا أعلم لماذا لا ينبه "علماء الدين " الناس الى سبب الكوارث التي يمرون بها وما هي مصلحتهم من كل هذا ؟ هل هو الكسب فقط أم هناك أسباب اخرى أهمها استحواذ الشيطان عليهم [ وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَيۡدِيكُمۡ ](الشورى :30 )
ولآن الآية فيها شرط لكي يكون ألامان ولآن الأمان غير موجود إذاً فالشرط غير متحقق
والشرط هو [ وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ ] والظلم هو الشرك
فلا أعلم لماذا لا ينبه "علماء الدين " الناس الى سبب الكوارث التي يمرون بها وما هي مصلحتهم من كل هذا ؟ هل هو الكسب فقط أم هناك أسباب اخرى أهمها استحواذ الشيطان عليهم [ وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَيۡدِيكُمۡ ](الشورى :30 )

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق