إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 29 أغسطس 2012

تعقيب على الوقفة الخامسة

احب أن اعقب على الوقفة الأخيرة فقد يعتقد البعض أن الهداية هي الهداية للدين فقط نعم هذا الأساس ولكن الهداية تشمل جميع أمور الحياة السياسة والاقتصادية والاجتماعية وغيرها من أمور الحياة فأن الله هو الهادي لأحسن الحياة وابسط الحلول وانجعها فلو كانت الأمة على الهدى الحق لما تهت وتشرذمت
ولكن للأسف الناس تعتبر الهداية فقط للدين و أمور الأخرة وهذا ما يروجون له العلماء فكل ما تمر به الأمة الإسلامية يعتبرونه أبتلاء للأمة واختبار لصبارها على ابتلى الله وحكمه سبحان الله [ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمۡ وَأَنتَ فِيهِمۡ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمۡ وَهُمۡ يَسۡتَغۡفِرُونَ ]( الأنفال :33 )

ليست هناك تعليقات: