إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

رسالة ترحيب

لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفۡسًا إِلاَّ وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ( البقرة)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 5 يوليو 2012

ماهو اكثر المذاهب ذكراً في القران تعالوا نعرف ونستكشف بانفسنا


رَبَّنَا وَاجۡعَلۡنَا مُسۡلِمَيۡنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسۡلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبۡ عَلَيۡنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (128 ) البقرة
وَوَصَّىٰ بِهَا إِبۡرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعۡقُوبُ يَـٰبَنِىَّ إِنَّ اللّهَ اصۡطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسۡلِمُونَ (132 ) البقرة
أَمۡ كُنتُمۡ شُهَدَآءَ إِذۡ حَضَرَ يَعۡقُوبَ الۡمَوۡتُ إِذۡ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعۡبُدُونَ مِن بَعۡدِى قَالُوا۟ نَعۡبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبۡرَاهِيمَ وَإِسۡمَاعِيلَ وَإِسۡحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحۡنُ لَهُ مُسۡلِمُونَ (133 ) البقرة
قُولُوا۟ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبۡرَاهِيمَ وَإِسۡمَاعِيلَ وَإِسۡحَقَ وَيَعۡقُوبَ وَالأسۡبَاطِ وَمَا أُوتِىَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِىَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمۡ لاَ نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٍ مِّنۡهُمۡ وَنَحۡنُ لَهُ مُسۡلِمُونَ (136 ) البقرة
فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنۡهُمُ الۡكُفۡرَ قَالَ مَنۡ أَنصَارِى إِلَى اللّهِ قَالَ الۡحَوَارِيُّونَ نَحۡنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشۡهَدۡ بِأَنَّا مُسۡلِمُونَ (52 ) ال عمران
قُلۡ يَآأَهۡلَ الۡكِتَابِ تَعَالَوۡا۟ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَآءٍ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكُمۡ أَلاَّ نَعۡبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشۡرِكَ بِهِ شَيۡئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعۡضُنَا بَعۡضاً أَرۡبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوۡا۟ فَقُولُوا۟ اشۡهَدُوا۟ بِأَنَّا مُسۡلِمُونَ ( 64 ) ال عمران
مَا كَانَ إِبۡرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصۡرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسۡلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الۡمُشۡرِكِينَ (67 ) ال عمران
وَلاَ يَأۡمُرَكُمۡ أَن تَتَّخِذُوا۟ الۡمَلَـٰٓئِكَةَ وَالنِّبِيِّيۡنَ أَرۡبَابًا أَيَأۡمُرُكُم بِالۡكُفۡرِ بَعۡدَ إِذۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ ( 80 ) ال عمران
قُلۡ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيۡنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَىٰ إِبۡرَاهِيمَ وَإِسۡمَاعِيلَ وَإِسۡحَقَ وَيَعۡقُوبَ وَالأَسۡبَاطِ وَمَا أُوتِىَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمۡ لاَ نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٍ مِّنۡهُمۡ وَنَحۡنُ لَهُ مُسۡلِمُونَ ( 84) ال عمران
يَآأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا۟ اتَّقُوا۟ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسۡلِمُونَ ( 102 ) ال عمران
وَإِذۡ أَوۡحَيۡتُ إِلَى الۡحَوَارِيِّينَ أَنۡ آمِنُوا۟ بِِى وَبِرَسُولِى قَالُوَا۟ آمَنَّا وَاشۡهَدۡ بِأَنَّنَا مُسۡلِمُونَ (111 ) المائدة
لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرۡتُ وَأَنَا۟ أَوَّلُ الۡمُسۡلِمِينَ ( 163 ) الانعام
وَمَا تَنقِمُ مِنَّا إِلاَّ أَنۡ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَآءتۡنَا رَبَّنَا أَفۡرِغۡ عَلَيۡنَا صَبۡرًا وَتَوَفَّنَا مُسۡلِمِينَ (126 ) الاعراف
فَإِن تَوَلَّيۡتُمۡ فَمَا سَأَلۡتُكُم مِّنۡ أَجۡرٍ إِنۡ أَجۡرِىَ إِلاَّ عَلَىٰ اللّهِ وَأُمِرۡتُ أَنۡ أَكُونَ مِنَ الۡمُسۡلِمِينَ (72 ) يونس
وَقَالَ مُوسَىٰ يَاقَوۡمِ إِن كُنتُمۡ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيۡهِ تَوَكَّلُوا۟ إِن كُنتُم مُّسۡلِمِينَ (84 ) يونس
فَإِن لَّمۡ يَسۡتَجِيبُوا۟ لَكُمۡ فَاعۡلَمُوا۟ أَنَّمَا أُنزِلِ بِعِلۡمِ اللّهِ وَأَن لاَّ إِلَٰهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ (14 ) هود
رَبِّ قَدۡ آتَيۡتَنِى مِنَ الۡمُلۡكِ وَعَلَّمۡتَنِى مِن تَأۡوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرۡضِ أَنتَ وَلِيِّى فِى الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِى مُسۡلِمًا وَأَلۡحِقۡنِى بِالصَّالِحِينَ ( 20 ) يوسف
رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَوۡ كَانُوا۟ مُسۡلِمِينَ ( 2 ) الحجر
وَيَوۡمَ نَبۡعَثُ فِى كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيۡهِم مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ وَجِئۡنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَىٰ هَٰٓؤُلآءِ وَنَزَّلۡنَا عَلَيۡكَ الۡكِتَابَ تِبۡيَانًا لِّكُلِّ شَىۡءٍ وَهُدًى وَرَحۡمَةً وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُسۡلِمِينَ (89 ) النحل
قُلۡ نَزَّلَهُ رُوحُ الۡقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالۡحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا۟ وَهُدًى وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُسۡلِمِينَ ( 102 ) النحل
قُلۡ إِنَّمَا يُوحَى إِلَىَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ فَهَلۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ ( 108 ) الانبياء
وَجَاهِدُوا فِى اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجۡتَبَاكُمۡ وَمَا جَعَلَ عَلَيۡكُمۡ فِى الدِّينِ مِنۡ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمۡ إِبۡرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الۡمُسۡلِمينَ مِن قَبۡلُ وَفِى هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيۡكُمۡ وَتَكُونُوا شُهَدَآءَ عَلَىٰ النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعۡتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوۡلَاكُمۡ فَنِعۡمَ الۡمَوۡلَى وَنِعۡمَ النَّصِيرُ (78 ) الحج
أَلَّا تَعۡلُوا عَلَىَّ وَأۡتُونِى مُسۡلِمِينَ (31 ) النمل
فَلَمَّا جَآءتۡ قِيلَ أَهَكَذَا عَرۡشُكِ قَالَتۡ كَأَنَّهُ هُوَ وَأُوتِينَا الۡعِلۡمَ مِن قَبۡلِهَا وَكُنَّا مُسۡلِمِينَ (42 ) النمل
وَمَآ أَنتَ بِهَادِى الۡعُمۡىِ عَن ضَلَالَتِهِمۡ إِن تُسۡمِعُ إِلَّا مَن يُؤۡمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُم مُّسۡلِمُونَ (81) النمل
إِنَّمَا أُمِرۡتُ أَنۡ أَعۡبُدَ رَبَّ هَذِهِ الۡبَلۡدَةِ الَّذِى حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَىۡءٍ وَأُمِرۡتُ أَنۡ أَكُونَ مِنَ الۡمُسۡلِمِينَ ( 91 ) النمل
وَإِذَا يُتۡلَى عَلَيۡهِمۡ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الۡحَقُّ مِن رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِن قَبۡلِهِ مُسۡلِمِينَ ( 53 القصص )
وَلَا تُجَادِلُوا أَهۡلَ الۡكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِى هِىَ أَحۡسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنۡهُمۡ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِى أُنزِلَ إِلَيۡنَا وَأُنزِلَ إِلَيۡكُمۡ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمۡ وَاحِدٌ وَنَحۡنُ لَهُ مُسۡلِمُونَ ( 46 ) العنكبوت
وَمَآ أَنتَ بِهَادِى الۡعُمۡىِ عَن ضَلَالَتِهِمۡ إِن تُسۡمِعُ إِلَّا مَن يُؤۡمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُم مُّسۡلِمُونَ (53 ) الروم
وَأُمِرۡتُ لِأَنۡ أَكُونَ أَوَّلَ الۡمُسۡلِمِينَ (12 ) الزمر
وَمَنۡ أَحۡسَنُ قَوۡلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِى مِنَ الۡمُسۡلِمِينَ (33 ) فصلت
وَوَصَّيۡنَا الۡإِنسَانَ بِوَالِدَيۡهِ إِحۡسَانًا حَمَلَتۡهُ أُمُّهُ كُرۡهًا وَوَضَعَتۡهُ كُرۡهًا وَحَمۡلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهۡرًا حَتَّىٓ إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرۡبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوۡزِعۡنِى أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ الَّتِى أَنۡعَمۡتَ عَلَىَّ وَعَلَى وَالِدَىَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَالِحًا تَرۡضَاهُ وَأَصۡلِحۡ لِى فِى ذُرِّيَّتِى إِنِّى تُبۡتُ إِلَيۡكَ وَإِنِّى مِنَ الۡمُسۡلِمِينَ (15 ) الاحقاف
وَأَنَّا مِنَّا الۡمُسۡلِمُونَ وَمِنَّا الۡقَاسِطُونَ فَمَنۡ أَسۡلَمَ فَأُوۡلَـٰٓئِكَ تَحَرَّوۡا رَشَدًا ( 14 ) الجن
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عجباً كل العجب أني لم أجد اي ذكر لاي مذهب غير الأصل وهو الإسلام فأين أسماء الملل والنحل ومن اين جاءت ومن أوجدها وهل لها من سلطان في القران الكريم
أفلا تعقلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات: