
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين
والسلام على خير المرسلين محمد الصادق الأمين الذي قال عنه رب العالمين (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ (4 ) ) القلم
فالله الحمد و المنة الذي جعلنا من أهل الإسلام و نرجوا أن نكون مسلمين من اهل التوحيد الخالص لوجهه الكريم ومن الباحثين عن الحق في كتابه المبين
العصمة هذه الكلمة التي يتداولها أصحاب المذاهب المختلفة وأختلفوا فيها وأختلفوا في نوع العصمة ولست هنا للتوسع في أنواع المدارس والمذاهب ونوع العصمة لكل منها ولكن هنا ننفي العصمة عن الأنبياء أولي العزم منهم عليهم السلام لان بالعصمة أصبحت البشر تعبد من دون الله لكن لنعرف ما هي العصمة أولا
تعريف العصمة لغةً:
عن لسان العرب: عصم: العصمة في كلام العرب: المنع وعصمة الله عبده: أن يعصمه مما يوبقه قوله تعالى{والله يعصمك من الناس) أي يمنعك منهم فلا يقدرون عليه
وعصمة الله للعبد: منعه من المعصية.
ولكي لا يظن البعض من أصحاب العقول الهشة او النفوس المريضة أني في موضوعي هذا أن الغاية منه هو أبراز أخطاء الأنبياء لا لان الأنبياء لهم مكانهم عند الله معروف فليس انا معصوم بل أنا إنسان أرجو ان لا أكون من رحمة الله محروم ولكن الهدف من هذا الموضوع هو ان أوضح مسألتين الأولى هي انه لا توجد عصمة لبشر مهما كان وان العصمة لله فقط
كما قال النبي محمد عليه السلام ( كل بني آدم خطاء وخير الخطاؤن التوابين) او كما قال
المسألة الثانية هي مسألة الغلوا بالشخوص من أهل بيت النبي عليهم السلام ورضا الله عنهم أجمعين والإصرار على انهم معصومون من الخطاء بدون نص ولا دليل من القران بل على العكس ان القران جاء ليوضح ان الأنبياء بشر كسائر الناس لكن الله ميزهم بالأخلاق الطيبة والحسنة والأمانة وغيرها من مكارم الأخلاق وتفضل عليهم بالمعاجر والمعاجز هي ليس ميزه للنبي بل هي حجه له على الخلق لأثبات وجود الله والتوحيد هو يجب ان يكون لله و ان الناس على الخطاء من الشرك وغيره من أمور الجاهلية هذا والله اعلم واكرم
الآن نأتي ألى الأنبياء ابتدائياً من أدام
فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ ٱلشَّيْطَٰنُ قَالَ يَٰٓـَٔادَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ ٱلْخُلْدِ وَمُلْكٍۢ لَّا يَبْلَىٰ ( 120) فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْءَٰتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ ٱلْجَنَّةِ ۚ وَعَصَىٰٓ ءَادَمُ رَبَّهُۥ فَغَوَىٰ (121 ) طه
كيف يوسوس ابليس لادام وهو معصوم وكيف عصى ربهُ وهو معصوم ؟؟
وَلَقَدۡ عَهِدۡنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبۡلُ فَنَسِىَ وَلَمۡ نَجِدۡ لَهُ عَزۡمًا( 115 ) طه
أليس النسيان من مناقضات العصمة
إبراهيم الخليل عليه السلام أبو الأنبياء
فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ ٱلَّيْلُ رَءَا كَوْكَبًۭا ۖ قَالَ هَٰذَا رَبِّى ۖ فَلَمَّآ أَفَلَ قَالَ لَآ أُحِبُّ ٱلْءَافِلِينَ (76 ) فَلَمَّا رَءَا ٱلْقَمَرَ بَازِغًۭا قَالَ هَٰذَا رَبِّى ۖ فَلَمَّآ أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِى رَبِّى لَأَكُونَنَّ مِنَ ٱلْقَوْمِ ٱلضَّآلِّينَ ( 77 ) فَلَمَّا رَءَا ٱلشَّمْسَ بَازِغَةًۭ قَالَ هَٰذَا رَبِّى هَٰذَآ أَكْبَرُ ۖ فَلَمَّآ أَفَلَتْ قَالَ يَٰقَوْمِ إِنِّى بَرِىٓءٌۭ مِّمَّا تُشْرِكُونَ ( 78) إِنِّى وَجَّهْتُ وَجْهِىَ لِلَّذِى فَطَرَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَ حَنِيفًۭا ۖ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلْمُشْرِكِينَ (79 ) الأنعام
كيف لنبي معصوم أن يقول عن غير الله هذا ربي ؟؟ وكم مره كررها وإذا كان هو معصوم كيف قال لأكونن من الضالين
نوح عليه السلام
قَالَ يَٰنُوحُ إِنَّهُۥ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ ۖ إِنَّهُۥ عَمَلٌ غَيْرُ صَٰلِحٍۢ ۖ فَلَا تَسْـَٔلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِۦ عِلْمٌ ۖ إِنِّىٓ أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ ٱلْجَٰهِلِينَ ( 46 ) قَالَ رَبِّ إِنِّىٓ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْـَٔلَكَ مَا لَيْسَ لِى بِهِۦ عِلْمٌۭ ۖ وَإِلَّا تَغْفِرْ لِى وَتَرْحَمْنِىٓ أَكُن مِّنَ ٱلْخَٰسِرِينَ ( 47 ) هود
الله ينبه نوح على انه هذا الولد ليس بالصالح وكذلك ينصحه وينبههُ ان يكون من الجاهلين
يونس عليه السلام
وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَٰضِبًۭا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِى ٱلظُّلُمَٰتِ أَن لَّآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنتَ سُبْحَٰنَكَ إِنِّى كُنتُ مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ (87 ) الانبياء
لم يستجيب لله في الذهاب ألى أهل نينوى لينصحهم فهرب خوفا منهم
وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ ٱلْمُرْسَلِينَ ( 139 ) إِذْ أَبَقَ إِلَى ٱلْفُلْكِ ٱلْمَشْحُونِ (140 ) فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ ٱلْمُدْحَضِينَ ( 141 ) فَٱلْتَقَمَهُ ٱلْحُوتُ وَهُوَ مُلِيم ( 142 ) فَلَوْ لَآ أَنَّهُۥ كَانَمِنَ ٱلْمُسَبِّحِينَ (143) لَلَبِثَ فِى بَطْنِهِۦٓ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ (144 ) فَنَبَذْنَٰهُ بِٱلْعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيمٌۭ ( 145) الصافات
لماذا عاقب الله يونس هل بسبب العصمة
موسى كليم الله عليه السلام
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَى قَوۡمِهِ غَضۡبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئۡسَمَا خَلَفۡتُمُونِى مِن بَعۡدِى أَعَجِلۡتُمۡ أَمۡرَ رَبِّكُمۡ وَأَلۡقَى الألۡوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأۡسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيۡهِ قَالَ ابۡنَ أُمَّ إِنَّ الۡقَوۡمَ اسۡتَضۡعَفُونِى وَكَادُوا۟ يَقۡتُلُونَنِى فَلاَ تُشۡمِتۡ بِىَ الأعۡدَاء وَلاَ تَجۡعَلۡنِى مَعَ الۡقَوۡمِ الظَّالِمِينَ ( 150 ) الأعراف
هل من العصمة أن يلقي الألواح هي عبارة عن كتابة بقلم القدرة وفيها الوصايا العشرة لابني إسرائيل
وَدَخَلَ الۡمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفۡلَةٍ مِّنۡ أَهۡلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيۡنِ يَقۡتَتِلَانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنۡ عَدُوِّهِ فَاسۡتَغَاثَهُ الَّذِى مِن شِيعَتِهِ عَلَىٰ الَّذِى مِنۡ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَىٰ فَقَضَى عَلَيۡهِ قَالَ هَذَا مِنۡ عَمَلِ الشَّيۡطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ (15 ) القصص
هل من العصمة ان يقتل الشخص لأجل شخص من أهله وأقربائه او شيعته كما نصت الآية وكيف يكون من عمل الشيطان و فيه العصمة
فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُۥ فِى ٱلْبَحْرِ سَرَبًۭا ( 61 ) الكهف
وهل المعصوم ينسى ؟؟؟
داوود النبي والملك
إِذۡ دَخَلُوا عَلَىٰ دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنۡهُمۡ قَالُوا َلا تَخَفۡ خَصۡمَانِ بَغَى بَعۡضُنَا عَلَىٰ بَعۡضٍ فَاحۡكُم بَيۡنَنَا بِالۡحَقِّ وَلَا تُشۡطِطۡ وَاهۡدِنَا إِلَى سَوَآءِ الصِّرَاطِ ( 22) إِنَّ هَٰذَآ أَخِى لَهُۥ تِسْعٌۭ وَتِسْعُونَ نَعْجَةًۭ وَلِىَ نَعْجَةٌۭ وَٰحِدَةٌۭ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِى فِى ٱلْخِطَاب ( 23 ) قَالَ لَقَدۡ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعۡجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنۡ الۡخُلَطَآءِ لَيَبۡغِى بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمۡ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسۡتَغۡفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ( 24 ) يَٰدَاوُۥدُ إِنَّا جَعَلْنَٰكَ خَلِيفَةًۭ فِى ٱلْأَرْضِ فَٱحْكُم بَيْنَ ٱلنَّاسِ بِٱلْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ ٱلْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ ۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌۭ شَدِيدٌۢ بِمَا نَسُوا۟ يَوْمَ ٱلْحِسَابِ (25 ) ص
كيف لنبي معصوم ان يحكم في خصمين ولم يسمع إلا لواحد ؟؟
ولماذا ظن الفتنه ؟؟؟ وكيف يتبع الهوى من هو معصوم
سليمان عليه السلام الذي أتاه الله ملك لا ينبغي لاحد غيره
وَلَقَدۡ فَتَنَّا سُلَيۡمَانَ وَأَلۡقَيۡنَا عَلَىٰ كُرۡسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ ( 34 ) ص
ماهي الفتنه يا ترى وهل يفتن النبي المعصوم ؟؟؟
فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ ( 32 ) رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالأَعْنَاقِ ( 33 ) ص
ما هو الأهم حب المال أم ذكر الله
يوسف الصديق عليه السلام
وَرَٰوَدَتْهُ ٱلَّتِى هُوَ فِى بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِۦ وَغَلَّقَتِ ٱلْأَبْوَٰبَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِ ۖ إِنَّهُۥ رَبِّىٓ أَحْسَنَ مَثْوَاىَ ۖ إِنَّهُۥ لَا يُفْلِحُ ٱلظَّٰلِمُون (23 ) وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِۦ ۖ وَهَمَّ بِهَا لَوْ لَآ أَن رَّءَا بُرْهَٰنَ رَبِّهِۦ ۚ كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ ٱلسُّوٓءَ وَٱلْفَحْشَآءَ ۚ إِنَّهُۥ مِنْ عِبَادِنَا ٱلْمُخْلَصِينَ (24 )يوسف
كيف هم بها وهو معصوم ماذا تعني لَوْ لَآ أَن رَّءَا بُرْهَٰنَ رَبِّهِ ؟؟؟
النبي الخاتم محمد عليه السلام حبيب الرحمن
عَفَا ٱللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ ٱلَّذِينَ صَدَقُوا۟ وَتَعْلَمَ ٱلْكَٰذِبِينَ (34 ) التوبه
هل يعفو الله عن من لم يذنب واذا كان معصوم كيف لم يعلم الصادق من الكاذب
مَا كَانَ لِنَبِىٍّ أَن يَكُونَ لَهُۥٓ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِى ٱلْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ ٱلدُّنْيَا وَٱللَّهُ يُرِيدُ ٱلْءَاخِرَةَ ۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌۭ ( 67 ) لَّوْ لَا كِتَٰبٌۭ مِّنَ ٱللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَآ أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيم (68 ) الانفال
من المخاطب هنا هل احد غير النبي لماذا الله يتوعد النبي لولا كتاب سبق من الله بالرحمه اين العصمة في هذه الاية
وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِىٓ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَٱتَّقِ ٱللَّهَ وَتُخْفِى فِى نَفْسِكَ مَا ٱللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَىٰهُ ۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌۭ مِّنْهَا وَطَرًۭا زَوَّجْنَٰكَهَا لِكَىْ لَا يَكُونَ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌۭ فِىٓ أَزْوَٰجِ أَدْعِيَآئِهِمْ إِذَا قَضَوْا۟ مِنْهُنَّ وَطَرًۭا ۚ وَكَانَ أَمْرُ ٱللَّهِ مَفْعُولًۭ ) 37 الاحزاب فهل المعصوم يخشى الناس في ما اوجبه الله عليه وحلله له سبحانك ربي عما يصفون
إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًۭا مُّبِين (1 ) لِّيَغْفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُۥ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَٰطًۭا مُّسْتَقِيمًۭا (2 ) الفتح
ماهو الذنب الذي يذنبه المعصوم ؟؟؟؟
وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِين ( 65 ) الزمر
هل من الممكن ان يشرك المعصوم ومن هم الذين قبله
يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّر (1) قُمْ فَأَنْذِرْ (2) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (3) وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6 ) المدثر
من هو المدثر وما هو الرجز ؟؟؟ وين العصمة في الرجز
أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًۭا فَـَٔاوَىٰ ( 6 ) وَوَجَدَكَ ضَآلًّۭا فَهَدَى (7 ) الضحى
ما هو الضلال وكيف يكون المعصوم ضال
(وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ ٱسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِىَ نَفَقًۭا فِى ٱلْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًۭا فِى ٱلسَّمَآءِ فَتَأْتِيَهُم بِـَٔايَةٍۢ ۚ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى ٱلْهُدَىٰ ۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلْجَٰهِلِينَ ) من هو المخاطب في هذه الاية ومن الذي انهاه الله ان لايكون من الجاهلين وين العصمة في هذه الاية
سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰٓ (6 )إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُ (7 ) الاعلى
اي انك ستنسا الا ماشاء الله ان يذكرك به هل النسيان شرط من شروط العصمه الله اعلم
(وَكَذَٰلِكَ أَوۡحَيۡنَا إِلَيۡكَ رُوحًا مِّنۡ أَمۡرِنَا مَا كُنتَ تَدۡرِى مَا الۡكِتَابُ وَلَا الۡإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلۡنَاهُ نُورًا نَّهۡدِى بِهِ مَنۡ نَّشَآءُ مِنۡ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهۡدِى إِلَى صِرَاطٍ مُّسۡتَقِيمٍ) 52 الشورى
من المخاطب في هذه الآية الكريمة وإذا كان لا يدري ما الكتاب ولا الأيمان كيف كان حاله مع الله
تسؤالات اطرحها فقط لاصحاب القعول المتفكره وليست المتحجره
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسيلن والحمد لله رب العالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق