يكاد ان يتلاشى الفرق بين المسلمين وغيرهم من المشركين او اصحاب الديانات مثل اليهود والنصارى فكما يتنافس الوقف الشيعي والوقف السني على القبور والمزارات يتقاتل المسلمين واليهود على القبور فيكون بهذا الفرق معدوم الا من حيث الشكليات والتصور الذهني
يقول محمد علي حسن الحلي رحمه الله صاحب كتاب ساعة قضيتها مع الأرواح وتحت عنوان ( تشييد القبور خطيئة وتقديسها إشراك)[QUOTE]
[/QUOTE] وينقل احد المواقع هذا الموضوع وتحت عنوان ( بحماية الاحتلال.. مغتصبون يقتحمون "قبر يوسف" بنابلس)
الجمعة 18 مايو 2012

وإنا هنا أود ان اطرح تسأل بسيط ما هو الفرق بين تقاتل اليهود والمترزقين على القبور والمتمسحين فيها من المنتسبين للإسلام بين عباد القبور من المسلمين وعلى حد سوا سنة وشيعة ؟؟؟؟
الموضوع اليهودي منقول من هنا
يقول محمد علي حسن الحلي رحمه الله صاحب كتاب ساعة قضيتها مع الأرواح وتحت عنوان ( تشييد القبور خطيئة وتقديسها إشراك)[QUOTE]
إنّ الغلوّ في تشييد قبور الأولياء وتزيينها بالزخارف والفضة والذهب والمعلّقات يدعو إلى تعظيمها ؛ لأنّ الإنسان مجبول على حب المال والزينة والفضة والذهب ، فقد قال الله تعالى في سورة آل عمران {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ} ، وتعظيم القبور يدعو إلى الإشراك لأنّ أكثر الناس يجعلون صفات الله في الأولياء فيعتقدون بأنّهم قادرون على إحياء الموتى وإماتة الأحياء وشفاء المرضى ، وقادرين على قضاء حوائج الناس ، وأنّهم يعلمون الغيب ولَهم معاجز لا تحصى ، إلى غير ذلك من افتراءات على الأولياء ، ولَمّا جعلوا فيهم صفات الألوهية ، فقد كفروا وأشركوا لأنّهم غالوا في حبّهم فجعلوهم خلفاء الله في أرضه أو وزراءه في خلقه . كما غالت النصارى في المسيح فقالوا المسيح ابن الله . وقد نهى الله سبحانه عن المغالاة في حب الأنبياء والأولياء فقال تعالى في سورة النساء {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ} ، فتشييد القبور يدعو إلى العظمة والعظمة تدعو إلى الإشراك ، والمشرك في النار .
[قصة النبي إدريس : النبي إيليا ]
فقد قال الله تعالى في سورة مريم في قصة إدريس {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا . وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا} : هو النبي إيليا من أنبياء بني إسرائيل وكنيته إدريس لأنّه كان يدرّس التوراة لتلاميذه ، وفي السنوات (875-853 ق م) حارب العبادات الوثنية التي أدخلتها إيزابل زوجة الملك آخاب ، فنفي إلى صرفت حيث ردّ إلى الحياة إبن أرملة بدعائه وأهطل المطر على الأرض بإذن الله بعد انقطاعه عنها ثلاث سنوات قرب جبل الكرمل ، وخذل كهنة البعل وعشتاروث وأمر بقتلهم ، فلحقته إيزابل بوابل غضبها فهرب إلى صحراء سيناء ، ثمّ عاد فتنبّأ لآخاب بانتقام الله عليه لأنّه أشرك وعبد البعل مع زوجته إيزابل . رُفِع إلى السماء بعد موته ، أي رُفِع إلى الجنان ، وقد أخبر أصحابه بذلك قبل موته ، فخرجا خارج المدينة من الأردن هو وتلميذه إليشع يمشيان نحو الجبال المقابلة للمدينة فجاءت عاصفة من الريح فحملت إيليا وألقته على تلك الجبال فمات هناك وغطّت العاصفة جسمه بالأتربة والرمال فلم يعثر أصحابه على جسمه وصعدت نفسه الأثيرية إلى السماء . وكان ضياع جسمه في تلك الجبال بإرادة من الله ، كما مات هارون فوق الجبل ولم يعثروا على جسمه .
وكذلك موسى بن عمران وعيسى بن مريم : وذلك لئلاّ تشَيَّد لهم قبور فتعبد . أمّا قبر موسى الموجود حالياً في الخليل فهو قبر رمزي وليس قبره الحقيقي [جاء في الفصل الرابع والثلاثين من سفر التثنية من التوراة قال : "فمات هناك موسى عبد الربّ في أرض مؤاب بأمر الربّ . ودفنه في الوادي في أرض مؤاب تجاه بيت فغور ولم يعرف أحد قبره إلى يومنا هذا ."]
والغاية من ذلك لئلاّ تعبد بنو إسرائيل قبورهم بعد موتهم ، كما أصبحت اليوم قبور الأنبياء والمشايخ تعبد من دون الله عند بعض المسلمين . والذي تجدر الإشارة إليه هو أنّ سيرة وأعمال الأنبياء والصالحين من الأولياء لا يمكن أن تعزّزها هذه الممارسات من الغلوّ ، ذلك لأنّ أعمالهم خالدة في ضمير كلّ مؤمن .
[/QUOTE] وينقل احد المواقع هذا الموضوع وتحت عنوان ( بحماية الاحتلال.. مغتصبون يقتحمون "قبر يوسف" بنابلس)
الجمعة 18 مايو 2012

مفكرة الاسلام: اقتحم مئات المغتصبين المتطرفين، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، "قبر يوسف" في شرق مدينة نابلس بالضفة الغربية وأدوا طقوسًا تلمودية.
وقالت مصادر محلية: "المئات من المستوطنين اقتحموا المقام تحت حراسة مشددة من جنود الاحتلال الإسرائيلي، وقاموا بأداء طقوسهم الدينية".
وأضافت المصادر: "مواجهات اندلعت بين الفلسطينيين وجنود الاحتلال الإسرائيلي الذين أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع، على الفلسطينيين الذين رشقوا الحافلات الإسرائيلية بالحجارة".
إلى ذلك كشفت صحيفة "هارتس" الإسرائيلية اليوم الجمعة أن المحكمة الدينية اليهودية بالقدس أقرت بأن السلطة القضائية والإدارية على "قبر يوسف" في نابلس هي من اختصاص حاخامين يقفان وراء منظمة تدعى "نابلس واحدة"، ويعملان على تنظيم التسلل إلى القبر ولا يعترفان بسيادة السلطة الفلسطينية على المكان.
ويروّج المغتصبون لمقولة إن القبر لنبي الله يوسف عليه السلام، فيما تؤكد الرواية الفلسطينية أنه قبر لرجل صالح يدعى "يوسف دويكات" من بلدة بلاطة البلد، واستخدم مسجدًا حتى سيطرة الاحتلال عليه في بداية السبعينيات.
وكانت لجنة الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة التابعة لحكومة حركة المقاومة الفلسطينية حماس قد ذكرت أن سبعة فلسطينيين أصيبوا إثر قصف مدفعي "إسرائيلي" شرق غزة.
وأوضحت اللجنة أن من بين الجرحى اثنين في حال الخطر، وثلاثة من كبار السن.
وقال متحدث باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي": "رأى جنود "إسرائيليون" عدة إرهابيين يقتربون من السياج الأمني شمال قطاع غزة في منطقة تستخدمها المنظمات الإرهابية لوضع العبوات الناسفة".
وأضاف: "أطلق الجنود النيران باتجاه الإرهابيين، وابتعد المشتبه بهم عن السياج".
وكان وزير البيئة "الإسرائيلي" جلعاد إردان قد اقترح أن تدرس "إسرائيل" قطع إمداد التيار الكهربائي عن قطاع غزة بدعوى أنها يمكن أن تواجه شحًّا في إنتاج الطاقة الكهربائية هذا الصيف.
وقدم إردان العضو في حزب رئيس الوزراء "الإسرائيلي" (ليكود) هذا المقترح في رسالة إلى الوزراء "الإسرائيليين"، جدولت مناقشتها في اجتماع مجلس الوزراء "الإسرائيلي".
وقال إردان في مقترحه: "إذا واجهنا شحًّا للطاقة في "إسرائيل" هذا الصيف، ينبغي وقف إمداد الكهرباء لقطاع غزة فهو يمثل نسبة 4.5 من الإنتاج "الإسرائيلي"".
وقالت مصادر محلية: "المئات من المستوطنين اقتحموا المقام تحت حراسة مشددة من جنود الاحتلال الإسرائيلي، وقاموا بأداء طقوسهم الدينية".
وأضافت المصادر: "مواجهات اندلعت بين الفلسطينيين وجنود الاحتلال الإسرائيلي الذين أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع، على الفلسطينيين الذين رشقوا الحافلات الإسرائيلية بالحجارة".
إلى ذلك كشفت صحيفة "هارتس" الإسرائيلية اليوم الجمعة أن المحكمة الدينية اليهودية بالقدس أقرت بأن السلطة القضائية والإدارية على "قبر يوسف" في نابلس هي من اختصاص حاخامين يقفان وراء منظمة تدعى "نابلس واحدة"، ويعملان على تنظيم التسلل إلى القبر ولا يعترفان بسيادة السلطة الفلسطينية على المكان.
ويروّج المغتصبون لمقولة إن القبر لنبي الله يوسف عليه السلام، فيما تؤكد الرواية الفلسطينية أنه قبر لرجل صالح يدعى "يوسف دويكات" من بلدة بلاطة البلد، واستخدم مسجدًا حتى سيطرة الاحتلال عليه في بداية السبعينيات.
وكانت لجنة الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة التابعة لحكومة حركة المقاومة الفلسطينية حماس قد ذكرت أن سبعة فلسطينيين أصيبوا إثر قصف مدفعي "إسرائيلي" شرق غزة.
وأوضحت اللجنة أن من بين الجرحى اثنين في حال الخطر، وثلاثة من كبار السن.
وقال متحدث باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي": "رأى جنود "إسرائيليون" عدة إرهابيين يقتربون من السياج الأمني شمال قطاع غزة في منطقة تستخدمها المنظمات الإرهابية لوضع العبوات الناسفة".
وأضاف: "أطلق الجنود النيران باتجاه الإرهابيين، وابتعد المشتبه بهم عن السياج".
وكان وزير البيئة "الإسرائيلي" جلعاد إردان قد اقترح أن تدرس "إسرائيل" قطع إمداد التيار الكهربائي عن قطاع غزة بدعوى أنها يمكن أن تواجه شحًّا في إنتاج الطاقة الكهربائية هذا الصيف.
وقدم إردان العضو في حزب رئيس الوزراء "الإسرائيلي" (ليكود) هذا المقترح في رسالة إلى الوزراء "الإسرائيليين"، جدولت مناقشتها في اجتماع مجلس الوزراء "الإسرائيلي".
وقال إردان في مقترحه: "إذا واجهنا شحًّا للطاقة في "إسرائيل" هذا الصيف، ينبغي وقف إمداد الكهرباء لقطاع غزة فهو يمثل نسبة 4.5 من الإنتاج "الإسرائيلي"".
وإنا هنا أود ان اطرح تسأل بسيط ما هو الفرق بين تقاتل اليهود والمترزقين على القبور والمتمسحين فيها من المنتسبين للإسلام بين عباد القبور من المسلمين وعلى حد سوا سنة وشيعة ؟؟؟؟
الموضوع اليهودي منقول من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق